الموقع قيد التطوير

صيغة جديدة للوحات ترقيم المركبات في الجزائر

صيغة جديدة للوحات ترقيم المركبات في الجزائر



قررت وزارة الداخلية اعتماد صيغة جديدة للوحات ترقيم المركبات في الجزائر،مشكلة من أرقام وأحرف في الجزائر، مع دخول البطاقة الرمادية البيومترية .
كشف إلياس محي الدين المكلف بمشروع إعداد البطاقة الالكترونية لترقيم المركبات (البطاقة الرمادية) و رخصة السياقة بالتنقيط البيومترية الالكترونية على مستوى وزارة الداخلية، أن هناك لوحات ترقيم جديدة من المنتظر أن تدخل حيز التنفيذ نهاية السنة الجارية.
وستعتمد اللوحات على صيغة جديدة من حيث ترقيم المركبات بأرقام وأحرف في الجزائر بحسب ذات المصدر الذي كشف خلال ندوة صحفية عن الصيغة الجديدة للوحات الترقيم، مؤكدا أنها سترافق المركبات بصفة دائمة طيلة فترة خدمتها.
وأوضح المسئول بوزارة الداخلية ،بأنه البطاقتين الإلكترونية والرمادية، ستنجزان وفقا للمعايير الدولية من حيث الشكل ومن حيث التأمين، وهذا لضرورة مواكبة العصرنة التي يشهدها القطاع. بالإضافة إلى أن مثل هذا النظام يمنع التزوير ويسهل الأمن المروري. حيث تحتوي على شريحة مزودة بتطبيقات ذات صلة بفحص ومعاينة المركبات وبالتأمين،بالإضافة إلى أنه يضمن التسيير العقلاني لاستهلاك الوقود.
وأضاف ذات المصدر،أن الآليات التقنية الضرورية لإطلاق رخصة السياقة بالتنقيط البيومترية، والتي تم وضعها من طرف وزارة الداخلية و الجماعات المحلية، و المتعلقة بمخالفات قواعد المرور و تأسيس مصلحة مكلفة بمتابعة تطبيق الاجراءات الخاصة بالرخصة الجديدة وخصم النقاط من شأنها التقليص من حوادث المرور.

2017 : Citroen C6

 2017 : Citroen C6

تأكيدا لما تم نشره سابقا على موقعنا dz-voitures من خلال موضوع ' معلومات عن Citroën C6 الجديدة  قامت شركة Citroen الفرنسية  خلال معرض بيكين للسيارات بتقديم أفخم طرازاتها المتمثل في سيارة C6 المخصصة حاليا للسوق الصينية فقط . 














إرتفاع "خرافي" في أسعار السيارات المستعملة


المـــاروتــي مفقـــودة في الســـوق والقـــــــــديم ”بشــــلاغمـــــــو“ 

ارتفعت أسعار السيارات بشكل جنوني أدّي بطريقة مباشرة الى حالة من الركود في البيع والشراء٬ حالة لم يسبق لها مثيل في سوق السيارات بالجزائر٬ خصوصا بعد السقوط الحر لقيمة الدينار بما يقارب الـ30 في المائة٬ بسبب تراجع قيمة صادرات النفط بشكل أثّر سلبا على أسواق السلع والخدمات على حد سواء٬ وصار المواطن في حيرة من أمره٬ أيقتني السيارة من الوكيل٬ أو يشتريها من السوق. فعند الوكيل قد يأخذ الأمر وقتا ومشكل السيارات المستوردة يصنع الحدث في أيامنا خصوصا التي تقبع في الموانئ بسبب التوطين المالي٬ وفي السوق هذا الأمر أثّر سلبا على أسواق السيارات حيث ارتفعت الأسعار بشكل جنوني. لا بيع لا شراء٬ فقط اقتراح أسعار٬ هو ما سّجلناه خلال الجولة الصباحية التي قادت ”البلاد“ الى سوق تيجلابين للسيارات بولاية بومرداس. جولة استطلاعية لمعاينة مختلف أسعار السيارات٬ تّم من خلالها تسجيل غلاء فاحش في الأسعار٬ غلاء لمُيشهد له مثيل حتى في السنوات الاشتراكية٬ أو في السنوات التي كانت الجزائر تستورد فيها السيارات أقل من ثلاث سنوات عن تاريخ تصنيعها من الدول الأوروبية٬ وكانت السوق تعّج بالسيارات من كل الأنواع٬ السياحية والنفعية والعادية٬ أغلبها جديد٬ غير أّن الملاحظ هو الاختفاء شبه الكلي للسيارات القديمة٬ إلا قلّة قليلة يطمع أصحابها في بيعها بأسعار استثنائية. تجدر الإشارة الى أّن أغلب الأسعار التي سيتم تقديمها في هذا الاستطلاع٬ هي أسعار مقترحة من الزبائن٬ أي أّن سعر البيع لم يتفق عليه بعد ويبقى مرّشحا للارتفاع.

”السوق هبل“ كلمة تسمعها من المشتري والبائع

خلال تجوّلنا في أطراف سوق السيارات بتيجلابين٬ كانت ملامح التذّمر بادية على المواطنين المتجوّلين بالسوق٬ ترى أحدهم يتوّجه الى بائع سيارة ليستفسر عن سعر السيارة٬ وبعد لحظة ترى ملامح وجهه تغيّرت واكّفهرت ثم تراه ينأى جانبا وهو في حيرة من أمره٬ وعندما تسأله يقول ”السوق هبل يا صاحبي واشنوهادا“٬ بل وحتى بائع السيارة تراه يقّدم السعر الذي عرض عليه٬ وهو في قرارة نفسه غير راض به٬ لأنّه يعلم أّن الأسعار ارتفعت ولكن المواطن سيفر من هذه الأسعار٬ وفي الوقت نفسه لا يمكن له أن يبيع بسعر أقل مما هو متداول. وقد اشار بعضهم الى أن الأسعار قفزت بشكل جنوني مقارنة بالستة أشهر الفارطة٬ حيث كان المتعارف عليه أن السيارة بمجرّد خروجها من الوكيل يريد صاحبها بيعها وبمجرد أن يدخلها السوق تتراجع الأسعار بـ5 ملايين سنتيم على الأقل
السيارات القديمة أو في حالة جيّدة ”بشلاغمها“ كما أشرنا سابقا٬ فإن أسواق السيارات لم تعد تتوفّر على السيارات القديمة أو في حالة جيّدة بكثرة٬ وبالسؤال عن الأمر تبيّن أّن أسعار السيارات الجديدة ارتفت بنسبة كبيرة٬ بل صارت السيارات التي تخرج من الوكيل تباع بأكثر من ثمنها الحقيقي لعدم توفّر السيارات على مستوى وكلاء السيارات٬ وعليه صار الطلب على السيارات التي في حالة جيّدة بقوّة٬ خصوصا المصنّعة في سنوات المحصورة بين 2006 و٬2010 حتى هذه ارتفعت أسعارها عما كانت عليه من قبل. ولكن في أغلب الحالات تبقى في متناول المواطنين الميسوري الحال٬ غير أّن هذا الأمر أصبح شبه مستحيل لأّن من يملك سيارة من هذا النوع يتحّفظ على بيعها لأنّه يعلم مجريات السوق الحالية٬ فإن باع سيارته فإنّه سيجد صعوبة كبيرة في شراء سيارة أخرى.

 الـ polo وIbiza ”لمن استطاع إليهما سبيلا“

لم تكن السيارات الألمانية متوفّرة بكثرة٬ والموجودة بالسوق كانت أسعارها كما يقال ”خيالية“ خصوصا الصغيرة منها وما يمكن الإشارة إليه٬ أّن سعر بعض السيارات الألمانية حديثة التصنيع٬ تجاوز بكثير أسعارها التي اشُتريت بها في الأوّل٬ فمثلا السيارة الألمانية المدلّلة والتي ُتعرف بـ«٬”Polo لم تكن موجودة بكثرة كما كانت في السابق لأنها بكل بساطة وكما يقول المواطن ”عزيزة“٬ تجاوزت أسعار بعضها عتبة 180 مليون سنتيم لسنة ٬2014 وفي حالة جيّدة٬ وهو سعر تجاوز سعر شرائها٬ ووقفنا عند بائع سيارة polo سنة 2011 في حالة جيّدة٬ قال صاحبها إنهم اقترحوا عليه مبلغ 136 مليون سنتيم٬ في حين قال صاحب سيارة من ذات النوع سنة ٬2013 إنّهم اقترحوا عليه مبلغ 150 مليون سنتيم٬ مع العلم أن سعر البيع لا يزال بعيدا. الشيء في سيارة ibiza من نوع سكودا٬ وهي سيارات ألمانية تابعة للعملاق فولسفاغن٬ حيث بلغ سعر الواحدة منها سنة ٬2013 مبلغ 138 مليون سنتيم كمبلغ مقترح٬ في الوقت الذي تّم تقديم مبلغ 178 مليون سنتيم فيibiza سنة 2015. السيارة الألمانية السياحية ٬Caddy سيارة عائلية حّققت نجاحا كبيرا في الجزائر٬ سعرها لا يمكن تصوّره٬ فقد تجاوز كل التوقّعات٬ فسيارة من هذا النوع سنة ٬2011 بلغ السعر المقترح 178 مليون سنتيم٬ ليقول البائع للمشتري ”راك بعيد“ أي لم تصل بعد للسعر المطلوب٬ في حين نفس النوع من سنة ٬2007 وفي حالة كما يقول الجزائري ”طايب“٬ يقول صاحبه ”عطاولي ٬”93 مع العلم أّن عداد الكيلومترات تجاوز الـ300 الف كيلومتر٬ ومن خلال هذين السعرين٬ لن تتمكّن حتى من السؤال عن هذا النوع من السيارات مسّجل في سنة ٬2015 لأّن سعره سيتجاوز الـ300 مليون سنتيم٬ أما فيما يخص Leon الألمانية فسعرها لا يقل عن 250 مليون سنتيم بالنسبة لسنوات 2013 أو في 2014.

الماروتي ”لي شافها“ وclio campus

 ”دواء نادر“ الأسواق كندرة بعض أدوية القلب٬ ورغم الاستهتار الكبير والألقاب المضحكة التي يطلقها الجزائريون على الماروتي إلا أّن الحصول عليها في بعد أن حّققت مبيعات قياسية في الجزائر كالتي حّققتها سيارة ”كوكسينال“ الألمانية في السبعينات٬ أصبحت سيارة ”الماروتي“ نادرة في الأسواق أمر مستبعد كثيرا٬ فخلال تجوّلنا بسوق تيجلابين لم نصادف سوى البعض منها٬ وأغلبها من سنوات قديمة٬ فمثلا ماروتي سنة ٬2011 قال صاحبها إنّهم اقترحوا عليه سعر 46 مليون سنتيم٬ وصاحبها يقول مازال السعر منخفضا٬ مع العلم أنّه مرّ على تصنيعها 5 سنوات وكان سعرها آنذاك لا يتجاوز الـ52 مليون سنتيم. وعودة الى سيارة الشباب ٬clio campus والتي صنعت الحدث في الأسواق الجزائرية منذ صدورها٬ فإن أسعارها ارتفعت بشكل جنوني٬ بل وحتى توفّرها يعتبر شبه نادر في الأسواق٬ تقربنا من صاحب سيارة من هذا النوع سنة ٬2012 وتساءلنا عن السعر المقّدم فيها٬ قال صاحبها إّن بعضهم قّدم 126 مليون سنتيم٬ مع العلم إّن عدادها لم يتجاوز 62 ألف كيلومتر. وأما النوع القديم من سيارة clio فأسعارها هي الأخرى مرتفعة٬ فرغم مرور 15 سنة على تصنيع بعضها٬ إلا أن أسعارها تفوق الـ50 مليون سنتيم أن كانت في حالة جيّدة.

السيارات الفخمة تنادي أصحاب ”الشكارة“

 خلال تجولنا بالسوق ما يشّد انتباهك هو الأعراض عن السيارات الفخمة من نوع مرسيدس أو Bmw أو Land rover أو غيرها من السيارات التي إن سألت عن سعرها تسمع إجابات لا تسرّ جيبك٬ ترى أصحابها بداخلها متمّددا يستمع إلى الموسيقى بمخارج أصوات وكأنّك في صالة ”دي جي“٬ وعندما تسأل صاحبها عن السعر ينزّل زجاج السيارة المضبّب بفعل التدفئة ليقول لك ”عطاو 350 مليونا“ أو يقول لك بكل برودة أعصاب ”عطاو 400 مليون“ بل وتسمع البعض يقول لك ”عطاو 35“ لا تفهم إن كانت 235 مليون سنتيم أو 335 مليون سنتيم. المهم أّن سعرها ينادي أصحاب ”الشكارة“ فهم الوحيدون الذين لا تهّمهم الزيادة في الأسعار ولو كان الفارق 100 مليون سنتيم.

 السيارات الصغيرة Alto وPicanto مطلوبة بقوة

 من بين السيارات التي يكثر عليها الطلب في أيامنا هذه٬ سيارة ألطو وبيكانتو و٬206 فهي سيارات أثبتت كفاءة في الاستعمال٬ خصوصا لدى المواطنين ذوى الدخل المحدود٬ غير أّن الكلام هذا يخص الطراز القديم منها٬ فالجديد كما يقول الجزائري ” تحط يّدك تلصق“٬ فسيارة ألطو سنة ٬2012 قال صاحبها إنّهم عرضوا عليه 72 مليون سنتيم ولم يبع٬ وعدادها تجاوز الـ90 ألف كيلومتر٬ وسيارة بيكانتو هي الأخرى تجاوز السعر المقترح 71 مليون سنتيم لسنة ٬2008 أما الجديدة منها أي الطراز الجديد من سنة 2014 أو 2015 في حالة جيّدة٬ فسعرها لا يقل عن 145 مليون سنتيم. كما لاحظنا أّن السيارات الصغيرة من نوع 206 هي الأخرى أسعارها ارتفعت كثيرا٬ فمثلا 206 سنة 2005 يقول صاحبها ”عطاولي 75 مليونا“ مع العلم أّن سعرها لم يحّدد بعد.


2015 : Renault Sport RS 01














من سيقدم TOP GEAR الموسوم القادم ؟


يبدو أن المشاكل مازالت تحيط باختيار مقدمي برنامج TOP GEAR  فبعد مغادرة جيرمي كلاركسون ، جيمس ماي و ريتشارد هاموند جاء الدور على المقدم ' الجديد ' كريس إفانس الذي هدد مؤخراً بتقديم استقالته  ولكن يبدو BBC وجدت الحل ليواصل كريس إفانس في عمله، حيث أعلنت اليوم عن إنضمام الممثل الكوميدي الشهير مات لي بلانك أحد أبطال المسلسل الشهير Friends ليصبح أحد مقدمي أشهر برنامج سيارات في العالم.ويعتبر اختيار الممثل الأمريكي مات لي بلانك البالغ من العمر 48 عام أمر غير متوقع، حيث أنه أول مقدم غير بريطاني الجنسية لبرنامج توب جير!!! وأكد كريس إيفانس أنه سعيد بإنضمام بطل مسلسل Friends له أثناء تقديم البرنامج الشهير.

منقول بتصرف ( المصدر )
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة لمدونة voitures-dz 2014